
شاهدت البارحة فى نشرات الاخبار المحلية النطق فى قضية هشام طلعت مصطفى. لا استطيع انكار الشعور بالشفقة تجاه اهل طلعت مصطفى لكننى تذكرت وقتها سوزان تميم التى قتلت غدرا فى عز شبابها. ايا كانت ما فعلته به لا يبرر قتلها بتلك الطريقة الوحشية لدرجة فصل راسها عن جسدها. بالرغم من الدموع و الاهات و الانهيار, يجب ان ينال المجرم جزاءه و شكرا للقضاء المصرى.
No comments:
Post a Comment